زبدة لورباك: أنواعها أسعارها فوائدها وأضرارها

ماهي زبدة لورباك

هي إحدى العلامات التجارية الشهيرة للزبدة. تأسست العلامة التجارية في عام 1869 في فرنسا. يُعتبر اسم “لورباك” رمزًا للجودة والتميز في عالم الزبدة. الزبدة تُصنع من حليب البقر، وتتميز بطعمها الغني والناعم.

العملية التقليدية لإعدادها تشمل تخمير الحليب الطازج، ومن ثم فصل الكريمة عن الحليب، وتركها تنضج لمدة معينة. يتم ذلك باستخدام طرق تقليدية تعكس التراث الفرنسي في صناعة الزبدة.

تتميز بنقاوة وجودة مكوناتها، وتُقدر على مدار السنين بأنها اختيار مفضل للعديد من الطهاة والمستهلكين. يمكن استخدامها  في مجموعة واسعة من الوصفات، سواء كانت حلوة أو مالحة، مما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من المطابخ في جميع أنحاء العالم.

مكونات زبدة لورباك

تحتوي على مكونين فقط يتم استخدامهما في تحضير هذه الزبدة ذات الجودة العالية وهما الحليب الطازج وزيت كانولا.

يمكن لهذين المكونين فقط ان يشكلا مزيجا رائع المذاق ، يضفي ذوقا لاذعا وذو رائحة مميزة في الطعام.

تستعمل لورباك زبدة للطبخ في العديد من الوصفات، كما يمكن أن يساعد رذاذ لورباك في منع الالتصاق أثناء الطبخ.

يمكن استخدام الزبدة أيضًا في الخبز لإضافة ملمس وحجم إلى المخبوزات والحلويات.

بالإضافة إلى ذلك ، يمكن دهنه على الخبز والخضار المحمصة وأطباق المعكرونة وغيرها الكثير.

“لورباك” هو علامة تجارية مشهورة للزبدة، وتقدم مجموعة متنوعة من منتجات الزبدة. من بين الأنواع الشائعة تشمل:

1. العادية (المملحة): هي الزبدة العادية المملحة، وتُستخدم على نطاق واسع في الطهي والخبز والطهي.
2. غير المملحة: يتميز بعدم إضافة الملح، مما يجعلها مناسبة لأولئك الذين يتبعون حمية منخفضة في الصوديوم أو يرغبون في التحكم في كمية الملح في نظامهم الغذائي.
3. بزيت الزيتون: نسخة تحتوي على زيت الزيتون، مما يعطيها نكهة خاصة وقد تكون مناسبة للأطباق التي تتناسب مع هذه النكهة.
4. بالثوم والأعشاب: تحتوي على إضافة الثوم والأعشاب لتعزيز النكهة، وتستخدم في تحضير الصلصات والتوابل.
5. بالملح البحري: تحتوي على ملح البحر، الذي قد يعتبر بعض الناس أنه يوفر طعمًا مميزًا.

يُفضل دائمًا قراءة الملصق الغذائي على العبوة للحصول على معلومات دقيقة حول المكونات والقيم الغذائية، حيث قد تختلف هذه المكونات بين الإصدارات المختلفة .

اسعار زبدة لورباك

ركن اللياقة: ماهو الكارديو ولماذا يعتبر أساسيًا؟

مكونات زبدة لورباك غير مملحة في كتلة 400 جرام

مصنوع من حليب أبقار طازج مبستر ، قليل الدسم. 82٪ ، مواد صلبة حليب غير دهنية كحد أقصى 16٪.

2٪ رطوبة كحد أقصى. .

التغذية

متوسط ​​القيم الغذائية لكل جزء:

• الطاقة بالكيلو كالوري: 739 كالوري ، الطاقة بالكيلو جول: 3038 كيلوجول.
• الكربوهيدرات: 0.7 جرام .
• السكر: 0.7 جرام .
• البروتين: 0.6 جرام .
• الدهون: 82 جرام .
• الألياف: 0 جرام .
• الصوديوم: 0.48 جرام.

لكل 100 نوع الحصة متوسط القيم الغذائية لكل حصة الطاقة في السعرات الحرارية 739 كيلو كالوري الطاقة .

• كربوهيدرات 0.7
• جرام سكر
• 0.7 جرام بروتين
• 0.6 جرام دهون
• 82 جرام ألياف
• ألياف غذائية: 0 جرام
• صوديوم 0.48 جرام

معلومات الحساسية

يحتوي على منتجات الألبان.

أضرار زبدة لورباك 

الزبدة تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، والتي إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة يمكن أن ترتبط ببعض المشاكل الصحية. إليك بعض النقاط التي يجب مراعاتها:

1. السعرات الحرارية: الزبدة تحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية بسبب ارتفاع محتواها الدهني، لذلك يجب تناولها بحذر إذا كنت تعاني من مشاكل في الوزن أو تحاول الحفاظ على وزن صحي.
2. الدهون المشبعة: تحتوي الزبدة على نسبة عالية من الدهون المشبعة، والتي إذا تم تناولها بكميات كبيرة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم وزيادة في خطر الأمراض القلبية.
3. الكوليسترول: الزبدة تحتوي على كوليسترول، والذي إذا تم استهلاكه بكميات كبيرة قد يكون له تأثير على مستويات الكوليسترول في الدم.
4. التحسس: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لمكونات الزبدة، وبالتالي قد يعانون من مشاكل صحية ناتجة عن استهلاكها.

يجب أن تكون استهلاك الزبدة وغيرها من المنتجات الدهنية جزءًا من نظام غذائي متوازن، ويفضل استشارة الطبيب أو أخصائي تغذية لتحديد الكميات المناسبة وفحص أية قضايا صحية فردية.

الفوائد الصحية لزبدة لورباك

تُعد واحدة من العلامات التجارية للزبدة المشهورة، ومع ذلك، يجب الإشارة إلى أن الفوائد الصحية للزبدة بشكل عام يمكن أن تكون محدودة بسبب احتوائها على نسبة عالية من الدهون المشبعة. ومع ذلك، يمكن توضيح بعض الجوانب الإيجابية التي قد تكون متعلقة بتناول الزبدة بشكل معتدل:

1. المصدر الجيد للفيتامينات: تحتوي الزبدة على فيتامينات مثل فيتامين A وفيتامين D، والتي تلعب دوراً هاما في دعم الصحة العامة للجسم.
2. مذاق جيد: إذا تم استهلاك الزبدة بكميات مناسبة، فإنها يمكن أن تساهم في تحسين مذاق الطعام وجعل الوجبات أكثر إشباعًا ولذيذة.
3. مصدر للطاقة: الدهون في الزبدة تعتبر مصدرًا كفؤًا للطاقة، وتوفر طاقة سريعة للجسم.
4. تحتوي على أحماض دهنية أساسية: الزبدة تحتوي على بعض الأحماض الدهنية الأساسية التي يحتاجها الجسم.

مع ذلك، ينبغي تناول الزبدة ومنتجات الألبان بشكل عام بحذر وفي إطار نظام غذائي متوازن، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل صحية معينة مثل ارتفاع مستويات الكوليسترول أو أمراض القلب. يُفضل دائمًا استشارة أخصائي تغذية أو طبيب قبل إدراج أي طعام بكميات كبيرة في نظامك الغذائي.

دور الزبدة في السمنة

الزبدة تحتوي على نسبة عالية من الدهون، وخاصة الدهون المشبعة، والتي يمكن أن تسهم في زيادة استهلاك السعرات الحرارية. إذا تم استهلاك الزبدة بكميات كبيرة بصفة منتظمة، يمكن أن يكون لها دور في زيادة مخزون السعرات الحرارية في الجسم، مما يسهم في زيادة الوزن ويعزز فرص الإصابة بالسمنة.

الدهون تحتوي على أكثر من ضعفين من السعرات الحرارية مقارنةً بالبروتين أو الكربوهيدرات، وعندما يتم تناول السعرات الحرارية بشكل زائد بانتظام دون ممارسة نشاط بدني كاف، يمكن أن يحدث ذلك زيادة الوزن.

مع ذلك، يجب أن يكون التركيب الكلي للنظام الغذائي هو العامل الرئيسي في فهم دور الزبدة أو أي غذاء آخر في السمنة. إذا تم تضمين الزبدة ضمن نظام غذائي متوازن وتم استهلاكها بكميات معقولة، يمكن أن تكون جزءًا من نمط غذائي صحي. يُنصح بتناول الدهون بشكل عام بحذر، ويفضل اختيار مصادر أخرى من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأسماك الدهنية.

لاحظ أن الأنماط الغذائية والعادات الشخصية تختلف من فرد لآخر، ويفضل دائمًا استشارة أخصائي تغذية أو طبيب للحصول على نصائح غذائية ملائمة لحالتك الصحية واحتياجاتك.

رأي العلماء في الزبدة

رأي العلماء في الزبدة يعتمد على السياق الصحي الكلي والتوجهات العلمية الحالية في مجال التغذية. في السنوات الأخيرة، كان هناك تحول في الفهم العام للدهون وتأثيرها على الصحة، ولكن النقاشات ما زالت مستمرة.

تحتوي الزبدة على نسبة عالية من الدهون المشبعة، والتي في الماضي كان يُفضل تقليل استهلاكها بسبب ارتباطها بارتفاع مستويات الكوليسترول وزيادة خطر الأمراض القلبية. ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث الحديثة إلى أن ليس كل الدهون المشبعة تؤثر سلبًا على الصحة بنفس القدر.

يُشدد على أن مفتاح الصحة الغذائية هو التنوع والتوازن. يُفضل تضمين الزبدة أو أي غذاء آخر بشكل معتدل ضمن نظام غذائي متوازن يتضمن مصادر متنوعة للعناصر الغذائية.

يمكن للأفراد الاستفادة من الاستشارة مع أخصائي تغذية أو طبيب لتلقي نصائح مخصصة تعتمد على حالتهم الصحية الفردية واحتياجاتهم. يجري العلماء باستمرار البحث والتحقق من التأثيرات الصحية للأطعمة والمكونات الغذائية، وتحديث الإرشادات الغذائية بناءً على الأدلة العلمية الجديدة.

كم يمكنك أن تأكل من زبدة لورباك بأمان  ؟

كمية الزبدة التي يمكن تناولها بأمان تعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك حالتك الصحية العامة، ونمط حياتك، واحتياجاتك الغذائية. الإرشادات الغذائية العامة توصي بتناول الدهون بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن.

يجب أن يتم تناول الزبدة وغيرها من المصادر الغنية بالدهون بحذر، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل صحية مثل ارتفاع مستويات الكوليسترول أو السمنة. يُفضل أن تكون كمية الدهون في النظام الغذائي اليومي بنسبة معتدلة من إجمالي السعرات الحرارية اليومية.

تعتبر الجمعية الأمريكية للقلب، على سبيل المثال، أن الحصة الموصى بها من الدهون يوميًا تشمل 5-6 ٪ من السعرات الحرارية الإجمالية للبالغين. يمكنك استشارة أخصائي تغذية للحصول على توجيهات مخصصة تعتمد على احتياجاتك الفردية.

في النهاية، يجب أن يكون تناول الزبدة أو أي طعام آخر جزءًا من نظام غذائي صحي ومتوازن، وينبغي تحديد الكميات بناءً على احتياجات الجسم وأهداف الصحة الشخصية.

هل زبدة لورباك حيوانية ام نباتية؟

كم سعرة حرارية في ملعقة زبدة لورباك؟

يعتمد عدد السعرات الحرارية في كل ملعقة  على حجم الملعقة ونوع الزبدة. عادةً ما يحتوي كل غرام من الزبدة على حوالي 9 سعرة حرارية.

لذا، إذا كانت الملعقة تحتوي على 14 جرامًا من الزبدة (ما يعادل حوالي ملعقة طعام)، يمكنك حساب عدد السعرات الحرارية بضرب 14 في 9. وبالتالي، يمكن تقديرها بحوالي 126 سعرة حرارية.

ومع ذلك، يفضل التحقق من المعلومات الغذائية المحددة على عبوة المنتج لضمان الدقة، حيث قد تختلف قليلاً بناءً على التركيبة الدقيقة للزبدة.

زبدة لورباك لايت

هي نسخة أخف من زبدة لورباك الكلاسيكية. تم تصميمها لتقديم نفس النكهة الغنية ولكن بمحتوى أقل من الدهون. هذا يجعلها خيارًا أكثر ملاءمة لأولئك الذين يبحثون عن خيارات غذائية أخف ولكن دون التضحية بالطعم.

مكونات زبدة لورباك “لايت” تتضمن الكريمة (أي الدهون اللبنية) والماء، بالإضافة إلى بعض المكونات الأخرى التي تساعد في الحفاظ على النكهة والقوام المرغوبين. تختلف النسبة الدقيقة للدهون في زبدة “لايت” مقارنة بالزبدة العادية، حيث تحتوي على نسبة أقل من الدهون.

كما هو الحال مع جميع منتجات لورباك، على معايير عالية في الإنتاج والجودة. تُصنع من الحليب الذي يأتي من الأبقار في المزارع الإسكندنافية، مع التركيز على الاستدامة ورفاهية الحيوانات.

زبدة لورباك مملحة

هي واحدة من منتجات الزبدة الشهيرة من لورباك، وهي معروفة بجودتها العالية ونكهتها الغنية. تُصنع هذه الزبدة من أفضل أنواع الكريمة الطازجة وتضاف إليها كمية من الملح، مما يعزز نكهتها ويجعلها مثالية للطهي والخبز وكذلك للاستخدام كمسحة على الخبز والمعجنات.

الخصائص الرئيسية:

1. النكهة: تتميز بنكهة غنية ولذيذة تناسب العديد من الأطباق والوصفات.
2. الجودة: تُصنع من كريمة عالية الجودة، مع معايير إنتاج صارمة.
3. الملح: يضاف الملح بنسبة محسوبة لتعزيز النكهة دون أن يكون طاغيًا.
4. الاستخدامات: مناسبة للطهي والخبز، كما تُستخدم كمُكمّل للنكهة في الأطباق المختلفة.
5. القوام: تتمتع بقوام كريمي سلس، مما يجعلها سهلة الدهن.

هي خيار شائع لمحبي الزبدة الذين يفضلون نكهة مُعززة بالملح في مختلف استخداماتهم اليومية.

• تابعنا على Facebook 

زبدة لورباك صغيرة

تأتي في عبوات صغيرة الحجم، وهي مثالية للاستخدامات الفردية أو للأسر الصغيرة التي ترغب في استهلاك الزبدة بكميات أقل. هذه العبوات الصغيرة توفر نفس الجودة والنكهة المميزة ، لكن بكمية تناسب الحاجة اليومية أو الأسبوعية دون الحاجة لشراء كمية كبيرة قد لا تُستهلك بسرعة.

الميزات:

1. الحجم المناسب: تأتي في عبوات صغيرة، مما يجعلها مثالية للاستخدام الفردي أو للأسر الصغيرة.
2. النضارة: نظرًا لصغر حجمها، فإنها تُستهلك بشكل أسرع، مما يساعد على الحفاظ على نضارة الزبدة.
3. سهولة الاستخدام: توفر العبوة الصغيرة سهولة في التخزين والاستخدام.
4. نفس الجودة والنكهة: على الرغم من صغر حجمها، تحتفظ هذه الزبدة بنفس الجودة العالية والنكهة الغنية التي تشتهر بها.
5. تنوع الاستخدامات: يمكن استخدامها في الطهي، الخبز، أو كمسحة على الخبز والمعجنات، تمامًا مثل الأحجام الأكبر.

هذه العبوات الصغيرة تُعد خيارًا مريحًا وعمليًا لمن يبحثون عن كمية أقل من الزبدة دون التنازل عن الجودة أو النكهة.